لمدينة صنعاء قصة حزينة ما زال النزاع يطارد عاصمة اليمن

يمشي ابراهيم ذو السنوات العشر وسط حطام بناء مدمر إثر غارة جوية في صنعاء.

 

 

 

 

وجد هؤلاء الأطفال اليمنيون في هذه الحفرة مهربًا لهم من ويلات الحرب ودمارها حيث يمارسون رياضتهم المفضلة بلعب كرة القدم.

 

 

 

في غرفة مظلمة داخل بيت الأسرة، يدرس كل من هشام 14 عامًا ويزن 8 أعوام على ضوء كشاف، هذا كل ما يستطعون فعله لاتمام وظائفهم المنزلية. هشام ويزن ككل اليمنيين الذين يتأثرون كل يوم بانقطاع التيار الكهربائي.

 

 

هذا كل ما يملك محمد اليوم، بقايا منزله الذي دُمر جراء النزاع الدائر.

 

 

 

 

“كافتيريا الأمل” هو الاسم الذي أطلقه هذا اليمني الشاب على محله الذي يقع في بناء مدمر في مدينة صنعاء.

 

 

 

يقف علي ذو الثلاثة عشر ربيعًا في الحي الذي كبر فيه وسط الدمار الذي خلفه النزاع.
قد يعجبك ايضا