في حوار مع أخبار الأمم المتحدة، الدكتورة منى آل سعيد تتحدث عن “التعلم الآمن” وإنجازات سلطنة عُمان في مجال حماية الأطفال والدفاع عن حقوقهم
أعرب مسؤولون أمميون في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة (أوتشا) ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) عن الحزن لما بدأت به السلطات الإسرائيلية اليوم الاثنين من تدمير للمنازل في تجمُّع صور باهر السكاني الفلسطيني بالقدس الشرقية.
وقالوا إنه “لا يجوز تدمير الممتلكات الخاصة في الإقليم الواقع تحت الاحتلال إلا إذا كانت العمليات الحربية تقتضي حتما هذا التدمير، وهو ما لا ينطبق على هذه الحالة”.
جاء ذلك في بيان مشترك صادر عن كل من السيد جيمي ماكغولدريك (المنسق الإنساني)، والسيدة غوين لويس (مديرة عمليات الضفة الغربية في وكالة الأونروا)، والسيد جيمس هينان (رئيس مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة).
وتشير المعلومات الأولية الواردة إلى أن المئات من أفراد القوات الإسرائيلية دخلوا إلى التجمع هذا الصباح وهدموا عددا من البنايات السكنية، بما فيها منازل مأهولة، تقع في المناطق (أ) و(ب) و(ج) من الضفة الغربية على جانب القدس من الجدار.