مسافر يدلي بشهادتين في طريق مارب ويسدي نصيحة لصنعاء !
نشر الناشط عدنان باوزير تجربة حية لما اسماها اسطوانة فتح “طريق مارب المشروخة” التي يلوكها مرتزقة العدوان مرة أخرى كورقة فقط للمزايدة على حكومة صنعاء بينما تخفي العلة الماحقة القادمة من مناطقهم.
يقول باوزير في منشوره على وسائل التواصل مبتدأ: اسطوانة طريق مارب المشروخة مرة أخرى :
الى الجهات المختصة لأنصار الله في صنعاء بعد التحية :
أهتموا “بالمبردقين” حقكم في نقاطقكم العسكرية على طريق الجوف صنعاء فأنهم يعكسون صوراً مشرقة للمسيرة ببديهية ودون قصد أو تكلف :
ما كنت في وارد الحديث عن هذا ، ولكن ما دام المرتزقة قد فتحوا موضوع طريق مارب للمزايدة ، فسوف أورد هنا شهادتين مشرقتين حصلت أمام عيني شخصياً وكنت شاهداً عليها وعملت لي صدمة إيجابية بصراحة :
الصورة الأولى كانت في النقطة الأولى التي واجهتنا لأنصار الله في الصحراء ، من جهة طريق مارب الصحراوي وليس عن طريق العبر حضرموت الجوف الصحراوي برضه –
وهذه قصة أخرى فقد ظللنا الطريق أو بالأصح ودفنا نتيجة سوء فهم وسلكنا هذا الطريق الخطير بطريقة غير مقصودة ، المهم هذه النقطة تأتي مباشرة بعد نقطة المرتزقة المسماة بنقطة (العكيمي) ربما نسبة لمنشئها العكيمي المسجون –
بالمناسبة في نقطة المرتزقة هذه (العكيمي) يأخذون على أي سيارة مارة أتاوة قدرها مئة ريال سعودي يسمونها رسوم تحسين !! ما أدري عن أي تحسين يتحدثون ؟ ربما ناويين يحسنون الصحراء !! بدون أي سند ، ما علينا فهذا موضوع آخر.