وافادت مصادر بوفاة شاب يمني غرقاً في أحد سواحل مدينة “سبتة” الإسبانية، أثناء محاولته العبور إلى المدينة ومنها إلى دول #الاتحاد_الأوروبي.
وبحسب المصادر، فإن الشاب حاول الوصول إلى اسبانيا، بهدف الدخول إلى دول أوروبية أخرى، بحثا عن لجوء وفرصة عمل، في ظل موجة هجرة غير شرعية اتبعها المئات من الشباب اليمني الذين تأثروا من ويلات الحصار على اليمن.
وتأتي الحادثة بعد نحو شهرين من حادثة مماثلة شهدتها ذات المدينة حيث غرق أكاديمي يمني أثناء محاولته العبور عبر البحر إلى أوروبا بحثا عن اللجوء.
وخلال الأشهر الأخيرة تم تسجيل العديد من حالات الوفاة ليمنيين سواء عن طريق الغرق في البحر أو تأثراً بموجات الصقيع، أثناء محاولتهم العبور إلى دول أوروبية بحثا عن اللجوء.