نحن معا: اليوم الدولي للمهاجرين يسلط الضوء على قصص التماسك الاجتماعي الفريدة للمهاجرين ومجتمعاتهم المضيفة
تحت وسم “نحن معا” يحتفي اليوم الدولي للمهاجرين هذا العام بقصص التماسك الاجتماعي المتنوعة والفريدة من نوعها التي يختبرها كل واحد من 272 مليون مهاجر يعيشون حاليا حياة جديدة في مجتمعات جديدة في كل ركن من أركان المعمورة.
فمن الحلاق السوري الذي يمارس تجارته في تركيا، إلى الموسيقيين الكلاسيكيين من فنزويلا في أداء مع نظرائهم في أوركسترا الجمهورية الدومينيكية، تقول المنظمة الدولية للهجرة إننا نشهد الوعد الذي تم إعلانه عندما تتم إدارة الهجرة بشكل جيد والتعامل مع المهاجرين بكرامة.
وتضيف الوكالة الأممية، في رسالتها بالمناسبة، أننا نرى ما يأتي من التوليفات التي يتحملها الوافدون الجدد الذين يتكيفون مع التقاليد في مجتمعاتهم الجديدة. نرى تلك المجتمعات تزدهر بينما يرحب السكان المحليون بالسكان الجدد في وسطهم.
“نتعلم معا وننشئ ونعمل سويا ونغني ونرقص ونلعب معا. نعيش معا. هذا هو معنى اليوم الدولي للمهاجرين ورسالته.“