السعودية تتورط في شراء سفن حربية أمريكية ذات عيوب بمليارات الدولارات
نشرت مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية تقريراً حول خطط شراء المملكة العربية السعودية سفن قتالية ساحلية من الولايات المتحدة الأميركة، وهي السفن التي لا ترغب بها البحرية الأمريكية “نظراً لوجود عيوب بها”.
النواب الأمريكي يصوت على منع ترامب بيع أسلحة إلى السعودية والإمارات وقالت المجلة الأمريكية في تقريرها، إنه “قد يبدو حماس المملكة لسفينة قتالية ساحلية غريباً، نظراً لأن البحرية الأمريكية تكافح بسبب عدم موثوقية تلك السفن، وتكلفتها العالية، وضعف قوتها النيرانية، وافتقارها إلى عناصر النظم القتالية وخاصة الرادارات”.
وأوضحت المجلة أن “هذه العيوب قادت البحرية إلى خفض طلب شراء LCS من 55 إلى 32 سفينة فقط، على الرغم من أن الكونغرس أصر على أن تشتري البحرية ثلاث سفن إضافية”.
وأشارت المجلة، التي تعكس بدرجة كبيرة أراء ومواقف اتجاهات من داخل حركة المحافظين الجدد، إلى أنه في 29 يوليو/ تموز، صوت أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي بأغلبية 45 مقابل 40 لمنع مبيعات جديدة من القنابل الموجهة بالليزر، وخدمات صيانة الطائرات، إلى المملكة العربية السعودية – أقل من أغلبية الثلثين اللازمة لتجاوز حق النقض من قبل إدارة ترامب”.
نشرت مجلة “ناشيونال إنترست” الأمريكية تقريراً حول خطط شراء المملكة العربية السعودية سفن قتالية ساحلية من الولايات المتحدة الأمريكة، وهي السفن التي لا ترغب بها البحرية الأمريكية “نظراً لوجود عيوب بها”.
وقالت المجلة الأمريكية في تقريرها، إنه “قد يبدو حماس المملكة لسفينة قتالية ساحلية غريباً، نظراً لأن البحرية الأمريكية تكافح بسبب عدم موثوقية تلك السفن، وتكلفتها العالية، وضعف قوتها النيرانية، وافتقارها إلى عناصر النظم القتالية وخاصة الرادارات”.
وأوضحت المجلة أن “هذه العيوب قادت البحرية إلى خفض طلب شراء LCS من 55 إلى 32 سفينة فقط، على الرغم من أن الكونغرس أصر على أن تشتري البحرية ثلاث سفن إضافية”.
وأشارت المجلة، التي تعكس بدرجة كبيرة أراء ومواقف اتجاهات من داخل حركة المحافظين الجدد، إلى أنه في 29 يوليو/ تموز، صوت أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي بأغلبية 45 مقابل 40 لمنع مبيعات جديدة من القنابل الموجهة بالليزر، وخدمات صيانة الطائرات، إلى المملكة العربية السعودية – أقل من أغلبية الثلثين اللازمة لتجاوز حق النقض من قبل إدارة ترامب”.
وتضيف: “ثانياً، LCSs المتجهة إلى السعودية هي من طراز معدل سعة 4000 طن يسمى المقاتل السطحي متعدد المهام، والذي يتجاوز مفهوم وحدة المهمة (غير الناجحة) لأجهزة الاستشعار الثابتة القوية والأسلحة، وطاقم تم توسيعه بنسبة خمسين بالمائة ليصل إلى 110-130 فردًا. وحصلت شركة لوكهيد مارتن على 450 مليون دولار مقابل التصميم”.