أثرت الحرب في اليمن على كل مناحي الحياة
يعتبر اليمن اليوم أكبر مآساة إنسانية في العالم، حيث هناك أكثر من 20 مليون شخص بحاجة إلى المساعدة ويواجهون تحديًا مع الزمن في ظل استمرار الحرب في اليمن.
وقد أجهزت الحرب في اليمن على البنية التحتية بالبلاد، مما أدى إلى كوارث مثل أزمة تفشي الكوليرا مؤخرًا. ولكن الضرر الذي طال قطاع الرعاية الصحية باليمن بلغ حدًا جسيمًا، نجم عنه حرمان ذوي الأمراض المزمنة من الحصول على العلاج المنقذ للحياة. كما أن انقطاع المياه عن بعض المدن ينذر بعواقب جسيمة بظهور وتكاثر أمراض كالكوليرا. ويقدر أن حوالي 14.8 مليوم شخص يفتقدون للحدود الدنيا من الرعاية الصحية مع حلول عام 2018.
في عام 2017، نَفِذت المياه من تسعة مدن في اليمن.